السلام عليكم
يقال إن رجلا في إحدى القرى في بلاد الله الواسعة أراد أن يتزوج على زوجته وهو ليس كفء على الأقل في نظر زوجته ولا اعلم هل هذا رأيها قبل ذلك أم هي المكيدة بعد القرار الخطير. المقصود انه تزوج الرجل وروح بزوجته الجديدة إلى بيته وكانت الأولى في استقبالها مع المستقبلين وكانت راكبة على بعير حيث لاتوجد السيارات في ذلك الزمان فأخذت الزوجة بخطام البعير وأنشدت قائلة
مرحبا بك يوم سرتي
والجمل بك يوم سار
نستوي في ما عطا الله
والخسارة عالحمار